- أوقات .... مرت دون أدنى تدخل مني أو منكم , أنا لست سوى جزئ من شئ أعظم , كيان لا أستطيع أن أضعه داخل إطار ...
- إطار .... كارل بوبر , كنت أقرأ أفكاره المترجمة على مضض فلقد وصل لمستوى أعلى , مستوى لا أريد أن أفكر به , يتعمد عقلي تجاهله إنه يغتصب الأحلام ويترجمها بشكل جاف ,ولكنه حقيقي...
- حقيقي .... ما اخبرني به أستاذ علم النفس ,لكن ما الحقيقة, الحقيقة هي ما أصدقها أنا .. إذا الحقيقة ليست ثابتة,فإن كانت الحقيقة يوماً بناءً واضحاًً كما برج إيفل , فلا بد أن (نكذب على نفسنا) منا من يقذف هلاله إلى الأعلى ويسجد له, وآخريرفع كاتدرائية عليه وثالث يذهب ليمارس الجنس في محرابه الخاص , فهل فينا من أغتصب الحقيقة أم أننا , نكذب على أنفسنا...
- ((نكذب على أنفسنا))....كلمة أضحت مبتذلةمن كثرة الأيادي التي تتحرش بها , لكننا لا نتحرش فعلياً... نحن نضع أيدينا -خوفاً- على أعضائنا الأنثوية لنخبائها عن أعضائنا الذكورية ...
- أعضائنا الذكورية.... حائط ُ يُداهن ذاته , لكنه مسكين خائف.. يرتعد عندما يذكره أحدهم بأن فيه شئ مجهول , وراء ما يتفاخر به من يقين , يتصبب عرقاً عندما يفكر-مجرد تفكير- بأنه مازال يجهل من أي مهبل قُذف...
- قُذف.... فعلٌ بني للمجهول وقد أكون ألصقته أنا ها هنا لكنني مازلت مجرد مُتابع , أنا داخل متاهة أتحرك فيها مكتشفاً وأصر على إستمرارية الإكتشاف ولكن القلق والخوف أن أنتهي دون أنتهي..إلى جوهر الحياة ومعناها...
- معناها.... هل نحن من يصنع لها معنى ؟ هل"المعنى"مجرد مرادف للِفظة "التوهم",معناها عند" المسيحي" وهم,ومعناها عند "البهائي" وهم وعند "اللاأدري" وهم...
- وهم....هي تلك المعجزة التي حولت الرومانية إلى المسيحية , ولكن "وقت"..مجرد وقت فسر لنا حقيقة ذلك "الوهم" ,إذاً هل كل ما نحتاجه ان ننتظر ونتعاون ...؟
- نتعاون....من أجل الوصول إلى الحقيقة العارية,نستخدم مابين كتفينا دون أن نعلم ,لماذا نحن فقط ؟ نستخدمه لنساعد أنفسنا على الوصول إلى حقيقة جزئية تسد رمقنا لليوم .. نبني بها حقيقة كلية من أجل البشرية .. نتخلص من الأنانية , كل منا لديه كنز يجب أن يتزين به , ونستغل تلك الهبة للبحث عن الحقيقة .. لدينا جزيئات "زمن"....أوقات
- إطار .... كارل بوبر , كنت أقرأ أفكاره المترجمة على مضض فلقد وصل لمستوى أعلى , مستوى لا أريد أن أفكر به , يتعمد عقلي تجاهله إنه يغتصب الأحلام ويترجمها بشكل جاف ,ولكنه حقيقي...
- حقيقي .... ما اخبرني به أستاذ علم النفس ,لكن ما الحقيقة, الحقيقة هي ما أصدقها أنا .. إذا الحقيقة ليست ثابتة,فإن كانت الحقيقة يوماً بناءً واضحاًً كما برج إيفل , فلا بد أن (نكذب على نفسنا) منا من يقذف هلاله إلى الأعلى ويسجد له, وآخريرفع كاتدرائية عليه وثالث يذهب ليمارس الجنس في محرابه الخاص , فهل فينا من أغتصب الحقيقة أم أننا , نكذب على أنفسنا...
- ((نكذب على أنفسنا))....كلمة أضحت مبتذلةمن كثرة الأيادي التي تتحرش بها , لكننا لا نتحرش فعلياً... نحن نضع أيدينا -خوفاً- على أعضائنا الأنثوية لنخبائها عن أعضائنا الذكورية ...
- أعضائنا الذكورية.... حائط ُ يُداهن ذاته , لكنه مسكين خائف.. يرتعد عندما يذكره أحدهم بأن فيه شئ مجهول , وراء ما يتفاخر به من يقين , يتصبب عرقاً عندما يفكر-مجرد تفكير- بأنه مازال يجهل من أي مهبل قُذف...
- قُذف.... فعلٌ بني للمجهول وقد أكون ألصقته أنا ها هنا لكنني مازلت مجرد مُتابع , أنا داخل متاهة أتحرك فيها مكتشفاً وأصر على إستمرارية الإكتشاف ولكن القلق والخوف أن أنتهي دون أنتهي..إلى جوهر الحياة ومعناها...
- معناها.... هل نحن من يصنع لها معنى ؟ هل"المعنى"مجرد مرادف للِفظة "التوهم",معناها عند" المسيحي" وهم,ومعناها عند "البهائي" وهم وعند "اللاأدري" وهم...
- وهم....هي تلك المعجزة التي حولت الرومانية إلى المسيحية , ولكن "وقت"..مجرد وقت فسر لنا حقيقة ذلك "الوهم" ,إذاً هل كل ما نحتاجه ان ننتظر ونتعاون ...؟
- نتعاون....من أجل الوصول إلى الحقيقة العارية,نستخدم مابين كتفينا دون أن نعلم ,لماذا نحن فقط ؟ نستخدمه لنساعد أنفسنا على الوصول إلى حقيقة جزئية تسد رمقنا لليوم .. نبني بها حقيقة كلية من أجل البشرية .. نتخلص من الأنانية , كل منا لديه كنز يجب أن يتزين به , ونستغل تلك الهبة للبحث عن الحقيقة .. لدينا جزيئات "زمن"....أوقات
No comments:
Post a Comment